مفهوم المعرفة ومنهجها عند أبي بکر الکلاباذي وعبد القادر الجزائري

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلفون

کلية الآداب جامعة الفيوم

المستخلص

تعد المعرفة من أهم قضايا التصوف الإسلامي. وتزداد أهميتها إذا ما قورنت بآراء الصوفية الخلص وأفکارهم وکذلک الصوفية المتفلسفين، حيث تشترک مع العديد من قضايا التصوف الکبرى. ومن أهمها الوجود والفناء والإنسان والحب الإلهي، وقد اعتمدت في الدراسة على المنهج التحليلي المقارن.

تعد المعرفة من أهم قضايا التصوف الإسلامي. وتزداد أهميتها إذا ما قورنت بآراء الصوفية الخلص وأفکارهم وکذلک الصوفية المتفلسفين، حيث تشترک مع العديد من قضايا التصوف الکبرى. ومن أهمها الوجود والفناء والإنسان والحب الإلهي، وقد اعتمدت في الدراسة على المنهج التحليلي المقارن.

تعد المعرفة من أهم قضايا التصوف الإسلامي. وتزداد أهميتها إذا ما قورنت بآراء الصوفية الخلص وأفکارهم وکذلک الصوفية المتفلسفين، حيث تشترک مع العديد من قضايا التصوف الکبرى. ومن أهمها الوجود والفناء والإنسان والحب الإلهي، وقد اعتمدت في الدراسة على المنهج التحليلي المقارن.

تعد المعرفة من أهم قضايا التصوف الإسلامي. وتزداد أهميتها إذا ما قورنت بآراء الصوفية الخلص وأفکارهم وکذلک الصوفية المتفلسفين، حيث تشترک مع العديد من قضايا التصوف الکبرى. ومن أهمها الوجود والفناء والإنسان والحب الإلهي، وقد اعتمدت في الدراسة على المنهج التحليلي المقارن.

الكلمات الرئيسية